كيف صممت لعبة بليغو تشبه كرنفال ريو – ولماذا تنجح

أ admit: أنا لست مجرد مصمم، بل الرجل الذي يبقى حتى الساعة الثالثة صباحًا يختبر الدورات المجانية على بطاقات بليغو عشوائية. نعم، حتى بعد بناء ثلاث ألعاب لديها أكثر من نصف مليون مستخدم شهريًا.

عند إطلاقنا بليغو سوبر، لم يكن هدفنا مجرد إنشاء لعبة مطابقة أرقام أخرى. لقد أردنا نقل الشعور – الهدوء الكهربائي لمسيرة السامبا، والذعر المفاجئ حين يسقط آخر رقم لك.

لذلك دخلنا في الطراز البرازيلي بالكامل: أصوات الغابة المطيرة تحت كل سحب، رقصان متحركان يحتفلان بكل خط، وبطاقات ذات موضوع كتذكرة حفل.

لكن ما يفوتك غالبًا هو أن السحر الحقيقي ليس في الرسومات – بل في علم النفس التصميمي.

علمية اللمعان

كل عنصر في بليغو سوبر تم تصميمه للتفاعل – ولكن بشكل أخلاقي. نستخدم مبادئ الاقتصاد السلوكية مثل المكافآت المتغيرة والمواقف القريبة (نعم، هي حقيقية)، ولكن ضمن حدود شفافة.

مثال:

• شهادة RNG: جميع السحوبات مؤكدة من قبل مدققين مستقلين (يمكنك التحقق من التقارير).
• نسبة إنجاز عالية: بعض الأوضاع تصل إلى أكثر من 90٪ احتمال فوز لكل جلسة – لأننا نريدك أن تشعر بالتقدير باستمرار.
• أنماط متقدمة: إكمال أشكال معقدة يُفعّل مضاعفات جوائز – ليس لأنه درامي، بل لأنه يمنح دافع الدوبامين في فترات متوقعة.

هذا ليس تحريضًا – بل فهم. الناس لا يلعبون من أجل العشوائية؛ بل للإيقاع.

اللعب الذكي لا يزال ذكيًا

dيسألني دائمًا: “ما أفضل نصيحة لديك؟”

إجابتي؟ ابدأ ببطء. استخدم البطاقات المجانية من العروض الترحيبية كما لو كانت عينات مجانية من العطور – جرّب قبل أن تتقدم.

وأيضًا: حدّد حدودك. ليس لأنك قد تخسر السيطرة (على الرغم من أن البعض قد يكون كذلك). لأن الاستمتاع الحقيقي يأتي من اللعب بنوايا واضحة، وليس المطاردة الخائبة.

صممنا أدوات ‘اللعب المسؤول’ داخل كل طبقة – ليست كمجرد إضافات ثانوية بل جزء أساسي من التصميم. حدود الإيداع؟ تم تحقيقها. مؤقت الجلسات؟ مضبوط أيضًا. حتى الإيقاف التلقائي بعد ثلاث خسائر متتالية (نعم حقًا).

لأن المرح shouldn’t cost more مما ينبغي له أن يكون.

لماذا المواضيع أهم مما تتخيل?

يظن البعض أن الناس يهتمون بالجوائز فقط. لكن لا - الموضوع هو ما يُحافظ على البقاء. e.g., في ‘بليغو ليلة السامبا’، عند إكمال الخطوط القطعية تنفجر النار على الشاشة ويُعزف موسيقى السامبا بشكل عكسي أثناء سلاسل الفوز (تقنية خفية لإشارة الزخم).

تعمل هذه الطريقة لأن الثقافة تستثير المشاعر أسرع من الرياضيات دائمًا. لم ننسخ البرازيل فقط؛ بل درسناها: أنماط الموسيقى، رمزية الألوان (الأخضر = النمو؛ الأصفر = الحظ)، وحتى وتيرة حفلاتها الرسمية. كلها مدمجة في توقيت اللعبة بحيث يبدو الفوز مدروسًا وسعيدًا.

الفوز الحقيقي ليس دائمًا المال

The biggest win? عندما يقول لي أحد المستخدمين إنه لعب ساعة… ونسي كم الوقت لأنه كان يتزلج على هاتفه بصمت بينما يتظاهر أنه لم يكن يبتسم كثيرًا أمام الشاشة. The goal isn’t addiction — it’s delight with boundaries intact. The best games don’t trap you — they invite you back gently… like good friends do when there’s music playing outside their window.