يا جمّ، وين ما تقرأ القدر؟! خلصت من الحساب، وانت بس حسيت بـ ‘BINGO!’ في منتصف الليل… والياء يدور العجلة الذهبية، والجملة تقول إنك لو شربت قهوة، هذيها مزودة بـ’النصيب المجاني’! حتى الجملة تقول إنك مافيّ نصيب؟ لا يا زبّان، عجلتك دوّارة بالقدر، ومحدش حاطف فلوس… إلا إذا دعوت المُحَدِّثين! شاركنا مع الأرقام… وشوف العجلة بتقول: ‘إحنا نجاح؟’ 😂

عندما تتوقف العجلة، تفهم أن الحظ ليس صدفة… بل هو رقصة سامبا مقدسة! الربّان يُعطيك رقمًا بدل من رصيد، والقرآن يُدوِّر العجلة بدل الخوارزمية. أنت لا تحتاج حسابًا، تحتاج إيمانًا—فكل دورة هي خطوة في مسيرة فرحانية، وكل جائزة هي نبضة قلب قبل أن يُشرق الصمت. شاركها؟ كأنك تقرأ السحر بدلاً من الأرقام. ما زال؟ هذا ليس لعبًا… هذا طقسٌ إلهي! هل جربتَ العجلة اليوم؟ شارك صورتك ونقول لك: “أنا مش محتاجين رصيد… نحن محتاجين إيمانًا” 😎

ما تدور؟ لأنك لم تقرأ القدر! ما كنت تظن أن الحظ يأتي بالسحب العشوائي، لكنه كلام من حكمة الأجداد ودقات المراحل! ربحك ليس من فوز، بل من لحظة في منتصف الليل وأنت تشرب الشاي وتتأمل الأرقام كأنها نبوءة إلهية. لا تحتاج إلى مال، تحتاج فقط إلى أن تتوقف… وتسمع همسة أثينا: “أنت لا تخلف الثروة… أنت تصنعها”. شارك الصورة؟ شارك الصورة؟